بشرى سارة لذوي الإعاقة والأيتام : أسماء المشمولين بالرعاية الوجبة السابعة محافظة بغداد، صلاح الدين، الأنبار
يشكل ذوو الإعاقة والأيتام شريحة مهمة من المجتمع العراقي، وهم بحاجة إلى دعم ورعاية خاصة. وفي خطوة نحو تعزيز الحماية الاجتماعية لهذه الفئة، أعلنت وزارة العمل العراقية عن إطلاق وجبة جديدة من الإعانات الاجتماعية. تهدف هذه الإجراءات إلى تحسين أوضاع المعيشة لهذه الأسر وتوفير حياة كريمة لهم.
الفئات المستفيدة وقيمة الإعانات
تستهدف هذه الوجبة الجديدة من الإعانات فئات واسعة من ذوي الاحتياجات الخاصة، بما في ذلك ذوي الإعاقة، الأيتام، وأطفال مرضى السكري. وقد تم تحديد قيمة الإعانات بشكل يتناسب مع الاحتياجات الأساسية لهذه الأسر.
ال الوجبة الجديدة محافظة بغداد
بإمكانكم التعرف على أسماء المستفيدين من الوجبة الجديدة في محافظة بغداد عبر الرابط: اضغط هنا.
اسماء الوجبة السابعة الجديدة محافظة صلاح الدين
وللاستعلام عن أسماء المستفيدين من الوجبة الأخيرة في محافظة صلاح الدين عبر الرابط: اضغط هنا.
اسماء الوجبة السابعة محافظة الأنبار
أما أبناء محافظة الأنبار فعليهم الاستعلام عبر الرابط: اضغط هنا.
تعديلات جديدة على قانون الحماية الاجتماعية
شهد قانون الحماية الاجتماعية في العراق تعديلات جديدة تهدف إلى توسيع مظلة الحماية الاجتماعية لتشمل فئات أكبر من المجتمع. ومن أبرز هذه التعديلات:
- زيادة عدد الحصص: تم زيادة عدد الحصص المخصصة للأسر المستفيدة من الإعانات الاجتماعية.
- إعادة راتب الإعانة: سيتم إعادة راتب الإعانة لرب الأسرة في حال توقفت حصة الإعانة عن أفراد أسرته نتيجة دمج راتبي الرعاية والمعين المتفرغ.
- إمكانية الجمع بين الإعانات: أصبح من الممكن الآن الجمع بين مبلغ الإعانة وراتب المعين المتفرغ عن حصة الفرد في الأسرة.
آثار هذه الإجراءات الإيجابية
- من المتوقع أن تساهم هذه الإجراءات في تحقيق العديد من الأهداف الإيجابية، منها:
- تحسين مستوى المعيشة: ستساعد هذه الإعانات في تحسين مستوى المعيشة للأسر المستفيدة وتلبية احتياجاتها الأساسية.
- دعم الاستقرار الأسري: ستساهم هذه الإعانات في تعزيز الاستقرار الأسري وحماية الأطفال من الفقر.
- الاندماج المجتمعي: ستساعد هذه الإجراءات في دمج ذوي الإعاقة والأيتام في المجتمع وتوفير فرص متساوية لهم.
خاتمة:
تعتبر هذه الخطوة التي اتخذتها وزارة العمل العراقية خطوة مهمة في سبيل تحقيق العدالة الاجتماعية وتوفير حياة كريمة لجميع أفراد المجتمع. ومن المتوقع أن تساهم هذه الإجراءات في بناء مجتمع أكثر شمولية وتضامناً.